خلينا نبدأ بالسلام عليكم ... لما يكون فيه ولد امه هى حياته ( بالمعنى
الحقيقى ) وليس كلام اغانى.. فى احد ايام القصف الصهوينى على احد المدن
العربية الام كالعادة تحضن ابنها لحمايته من رصاص الصهاينة وفى نهاية
القصف الابن مثل كل مرة قال لامه خلاص ياما " خلص ضرب النار يا امى "
الولد يهز امه وفى عقله انها لاتزال تسمع صوت الرصاص لذلك لا ترد عليه
ولكنها قد فارقت الحياة ... الله يرحمها ولكن اترك لكم شعور هذا الطفل
عندما تشاهدوه لقاء مبارة لكرة القدم فى اى بطولة على اى قناة من مؤسسات
الصهاينة الناطقة باللغة العربية المعروفة بقنوات ( الجزيرة )